5 Simple Statements About الإدمان الرقمي Explained
5 Simple Statements About الإدمان الرقمي Explained
Blog Article
الضغط الاجتماعي: وجود رغبة في مواكبة الآخرين ومتابعة التحديثات المستمرة على وسائل التواصل الاجتماعي قد يؤدي إلى زيادة الوقت المخصص لها.
يُعدُّ الإدمان الرقمي مُحرِجاً وخاصة إن كان إدماناً على المحتويات الإباحية مثلاً؛ لذلك يشعر الفرد بالعار إن تحدَّث عنه للآخرين؛ فيمتنع عن علاجه.
عندما محاولة تجريب التوقف، قد تمر بأعراض انسحابية مثل القلق والتهيج والاكتئاب وأحيانًا الآلام الجسدية.
من الضروري اللجوء إلى العائلة أو الأصدقاء والأشخاص الموثوقين لتقديم المساندة والدعم المعنوي الذي يُحفِّز الفرد، ويشجعه على ترك مُسبِّبات الإدمان والقيام بنشاطات معهم تبعد الفرد عن الأجهزة الإلكترونية، مثلاً يمكن السفر مع الأصدقاء لأماكن جديدة لم يسبق لك زيارتها، أو حضور حفلات ومعارض ومباريات وندوات ترفيهية.
يجب عليك قبل أي شيء الاعتراف بأنَّ هنالك مشكلة تحتاج إلى حل.
تغيرات مفاجئة في المزاج. عدم قدرتك في التحكم في الوقت التي تقضيه عبر الانترنت. ينتابك القلق الشديد حول ما يحدث عبر الانترنت بينما لم تكن متواجد في ذلك الوقت.
لم تحدد السببية على الرغم من الارتباطات بين استخدام الإعلام الرقمي وأعراض الصحة النفسية والتشخيصات التي أجريت، يُسِئ عامة الناس فهم الفروقات الدقيقة والمحاذير التي أصدرها الباحثين وتشوهها الإعلام.
إن عدم القدرة على شغل وقت الفراغ بهوايات متنوعة وإقامة علاقات إجتماعية جيدة يسبب الخجل أو الانطواء لأن كثرة الاستهلاك الإلكتروني يجعل من الإنسان شخصاً إنطوائيا غير مدرك لحقيقة الأوضاع التي تدور حوّله.
تعليق التدريس الحضوري في بيروت يوم الاثنين، وحزب الله يعلن تدمير ست دبابات إسرائيلية جنوب لبنان
يعود إدمان الإنترنت بالعوافب الوخيمة التي تؤثر على الصحة الجسدية والنفسية والاجتماعية أيضاً، وتتمثل عواقب إدمان الإنترنت بما يلي:
الراحة والسهولة: توفر الأجهزة الإلكترونية والإنترنت سهولة الوصول إلى المعلومات والترفيه، مما يجعلها جذابة جداً للاستخدام المتكرر، خاصة عند الشعور بالملل أو الفراغ.
نظام روما: حين سعى العالم لمحكمة دولية تُحاسب مجرمي الحروب
وتشير إلى أنه بوسع المسؤولين التنفيذيين في الشركة المشاركة في ورش عمل إضافية تركز على مسألة زيادة الإنتاجية.
الذي يساعد على تحسين الصحة النفسية والعاطفية للفرد ويزيد القدرة على التركيز والانتباه؛ ومن ثَمَّ يزيد الوعي لخطر الإدمان الرقمي والجلوس لمدة طويلة أمام الحاسوب والهاتف المحمول، ويزيد القدرة على تحديد الأولويات في الحياة وفهم الاحتياجات الشخصية، إضافة إلى أنَّ الاسترخاء يُحسِّن نون قدرة الفرد على النوم بعمق، وكل ما سبق يؤدي دوراً هاماً في زيادة قدرته على التحكم برغباته وسلوكه عامةً.